زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا ومساهماتكم تزيد في رقي المنتدى
منتديات اولاد بوسعادة....الجزائر
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات اولاد بوسعادة
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
منتديات اولاد بوسعادة
زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا ومساهماتكم تزيد في رقي المنتدى
منتديات اولاد بوسعادة....الجزائر
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات اولاد بوسعادة
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
منتديات اولاد بوسعادة
زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا ومساهماتكم تزيد في رقي المنتدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا ومساهماتكم تزيد في رقي المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قليلون ومشاعرهم حارة... الليبيــون في المغــرب: “الجزائــريون خاوة، لا مكان للعـــداوة بينــنا، وتجــــار الفتـــنـــة لــــن يفلحــــــوا”

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ياسين زياية
مشرف
مشرف
ياسين زياية


اوفياء المنتدى .
عدد المساهمات : 4374
نقاط : 16053
عضو نشيط : 0
تاريخ الميلاد : 25/01/1990
تاريخ التسجيل : 09/01/2012
العمر : 34
الموقع : منتدي اولاد بوسعادة
المزاج : كل نهار كيفه

قليلون ومشاعرهم حارة... الليبيــون في المغــرب: “الجزائــريون خاوة، لا مكان للعـــداوة بينــنا، وتجــــار الفتـــنـــة لــــن يفلحــــــوا” Empty
مُساهمةموضوع: قليلون ومشاعرهم حارة... الليبيــون في المغــرب: “الجزائــريون خاوة، لا مكان للعـــداوة بينــنا، وتجــــار الفتـــنـــة لــــن يفلحــــــوا”   قليلون ومشاعرهم حارة... الليبيــون في المغــرب: “الجزائــريون خاوة، لا مكان للعـــداوة بينــنا، وتجــــار الفتـــنـــة لــــن يفلحــــــوا” I_icon_minitime7/9/2012, 11:43

كان من الصعب علينا أن نلتقي الإخوة الليبيين
المقيمين في الدار البيضاء المغربية، لأنهم قلة ولا يلتقون في أماكن معينة
مثلا، وإنما متفرقون في أحياء العاصمة الاقتصادية، كنا نريد البعض منهم
لأجل الحديث عن المباراة المنتظرة بعد غد الأحد، ورأيهم فيها، وأشياء
أخرى...


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


المنتخب الوطني
























فقصدنا مقر القنصلية الليبية في
الدار البيضاء والذي يقع قبالة فندق “شيراطون” مقر إقامة “الخضر” أين
استقبلنا مسؤول الجالية السيد كمال وأكد لنا أن أفضل من يمكنه أن يتكفل بنا
هو مسؤول الجالية الذي لا يمتلك صفة إدارية هنا ولكنه مكلف بالتنسيق بين
المقيمين والقنصلية ويحظى باحترام واسع.
500 ليبي فقط في الدار البيضاء و3 آلاف في المملكة ككل
وقد
علمنا أن عدد الليبيين المتواجدين هنا في الدار البيضاء المغربية قليل،
ولا يتواجد 500 شخص باحتساب الأطفال والنساء، وهو الرقم المدون حاليا في
السجلات، في حين لا يتواجد سوى 3 آلاف في المملكة ككل، منهم من يتواجدون
منذ سنوات طويلة، أحدهم رفض منح إسمه قال إنه فر من بنغازي لما كان في
الثانوية بسبب رفضه ارتداء البدلة العسكرية الإجبارية على كل التلاميذ
وقتها، ما جعله يطرد، وبعد ذلك بسنوات تعرض إلى تهديدات بسبب مواقفه أجبرته
على مغادرة البلاد، كما تواجد الآلاف مباشرة بعد الثورة ولكن أغلبهم عادوا
إلى البلاد بعد هدوء الأوضاع خاصة أن مدة صلاحية التأشيرة بالنسبة
للأغلبية منهم انتهت.
مسؤول الجالية استقبلنا وفاجأنا بحفاوة كبيرة
طلبنا
إدريس السنوسي هاتفيا وأعلمناه بأننا صحفيون جزائريون نريد إجراء استطلاع
مع الليبيين المتواجدين هنا، فرحب بنا بطريقة لافتة، وأكد لنا أنه سيكون في
خدمتنا، ضرب لنا موعدا قرب نزل “ڤولندن تليب” مقر إقامة المنتخب الليبي،
وجاء بسيارته الفاخرة إلينا، مؤكدا أنه في متناولنا وأنه سيأخذنا إلى
مجموعة من الأصدقاء الذين يقيمون هنا لأجل تبادل أطراف الحديث عن المباراة،
علما أنه مقيم في الدار البيضاء منذ 15 سنة، وبمجرد لقائنا دخل صلب
الموضوع مباشرة متحدثا عن المباراة.
“القذافي لن يؤثر في علاقتنا ولا أحد من العرب سيسيء إلى علاقات الأخوة”
في
الطريق إلى أصدقائه، بدأ السنوسي بالحديث قائلا: “البعض يتكلم عن موقف
الجزائر من ليبيا وثورة ثورة 17 فبراير، خاصة من العرب، أقول لهم إن
الجزائر لم تدعم القذافي، ولا يمكن لأي طرف خارجي أن يؤثر في علاقتنا ببعض
وفي الأخوة التي تربطنا”، مشيرا إلى أنه مهما سمع من كلام ومهما قيل عن
الجزائر فإنه لن يتأثر وهي الشهادة التي أصر على أن يقدمها وأن تنشر في
يومية “الهدّاف”، ليضيف: “أريد أن أقول إن الجزائريين إخوتنا ونحبهم في
الله، أعرف الجزائر جيّدا، زرتها ولدي أصدقاء وأحبهم في الله، وفي هذه
المباراة لو كان هناك منتخب آخر غير ليبيا لذهبت إلى تشجيعه، أنا في وقت
سابق كنت أعشق شريف الوزّاني وأعرف كل شيء عن البطولة الجزائرية والمنتخب
الجزائري وحتى إلى اليوم لا زالت أتابعه”.
“حضرت المباراة التي منحناها للجزائر سنة١٩٩٠ ولم أغضب”
كما
تكلم عن المباراة التاريخية في تصفيات كأس العالم 1990 التي كان يفترض أن
تلعب يوم 20 جانفي 1990 في طرابلس بين الجزائر وليبيا في مجموعة كانت تضم
كوت ديفوار وزمبابوي أيضا، حيث قال: “كنا في ملعب 11 يونيو بطرابلس، كلنا
في انتظار المباراة، لاعبو منتخب ليبيا كانوا يسخنون قبل أن يصلهم اتصال من
معمر القذافي، لقد أمر بأن لا تجرى المباراة حفاظا على علاقتنا مع
الجزائريين ولأجل مساعدتهم في التأهل وفازوا على البساط، حقيقة كنت أتمنى
أن تلعب المباراة بما أنني تنقلت إلى الملعب ولكن لم أغضب لأن من فاز هو
عربي في النهاية ولو على البساط”.
“37 قتيلا في المباراة وهتفنا كلّنا القذافي عدو الله”
وكانت
هذه المباراة التاريخية التي لم تجر قد عرفت نهاية تراجيدية، حيث قام
الجمهور الليبي برد فعل شرس على التساهل الذي حصل، ولم يهضم تماما عدم
إجراء اللقاء لأنه كان يريد أن يلعب منتخب ليبيا كل أوراقه فربما يتأهل،
بما أنها كانت الجولة الثانية في التصفيات الأولية للمونديال، وهي المباراة
التي خلفت كما يذكر التاريخ 37 قتيلا، فتحت عليهم قوات القذافي رشاشاتها
لأجل التحكم في ثورتهم، ما أدى إلى قتلى بالجملة، حيث قال: “أتذكر أن
الجمهور كله لم يغضب من الجزائر وإنما من تصرف معمر القذافي حيث هتفنا في
المدرجات لا إله إلا الله، معمر عدو الله”، وواصل قائلا: “لن أنسى الذين
سقطوا يومها، إنه يوم أسود”.
ليبيون استقبلونا في بيتهم وفرحوا بنا مثل “الإخوة”
عقب
ذلك وصلنا إلى وجهتنا، نزلنا قرب مقهى لأحد الليبيين يخضع للأشغال، اعتذر
صاحبها وطلب منا الصعود إلى بيته أين كان أبناؤه في انتظارنا رفقة صديقين
آخرين لتبادل أطراف الحديث، وزعوا علينا شايا مغربيا أصيلا وتعاملوا معنا
بحفاوة كبيرة، بالأخص جمال سويسي الذي يعيش في الدار البيضاء منذ 20 سنة
وحسين كمال منذ 14 سنة، فضلا عن صديق آخر، بينما اعتذر آخر عن الحضور بعد
أن بلغه نبأ وفاة حماته في آخر لحظة وهو في طريقه إلينا، ولم نكن نسمع من
إخوتنا الليبيين إلا كلمات تنم عن الإخوة والروابط المشتركة التي أنستنا
حماس المباراة، كما دعونا إلى العشاء لكننا اعتذرنا لانشغالاتنا.
جمال سويسي: “سنفوز 1- 0 فقط”
جمال
السويسي الذي يعشق “البارصا”، ويسافر بصفة دورية إلى إسبانيا لمشاهدة
الفريق الكتلاني قال إنه متفائل بهذه المواجهة، بالأخص بعد احتلال المنتخب
الليبي المرتبة 36 عالميا مشيرا إلى أنها من “بركات ثورة 17 فبراير”،
ليضيف: “من كان يتصور أن نصل إلى هذا الترتيب؟ البطولة متوقفة للموسم
الثاني على التوالي، اللاعبون بطالون ودون أندية، ولكن نحن مع عمالقة
العالم”، ليردف مضيفاً: “أعتقد أن الأمر له علاقة مباشرة بالإرادة والعزيمة
التي صار اللاعبون يلعبون بها، ومع هذا أتمنى أن نفوز على الجزائر ولو بـ
1-0 لأن المنتخب الجزائري ليس سهلاً”.
كمال حسين: “لن أنسى فرحتي الجنونية بهدف الجزائر في شباك مصر 2009”
ويتذكر
كمال حسين وهو يتكلم معنا كيف خرج إلى شوارع الدار البيضاء بسيارته بمجرد
نهاية مباراة الجزائر – مصر الفاصلة في السودان، ويقول: “لقد حولوا (يتكلم
عن المصريين) تلك المباراة إلى مسلسل طويل، تكلموا وتكلموا وتكلموا، بمن في
ذلك بعض الممثلين والممثلات ولكن الجزائريين سجلوا هدفا صاروخيا، ذلك
الهدف لم أصدق أنه سجّل”، وهنا تدخل جمال سويسي ليقول: “سرعة القذفة كانت
100 كلم في الساعة، كيف تريد أن يصدها الحضري؟”، وأضاف كمال حسين أن كل ما
يأمله الأحد المقبل مباراة أخوية بين المنتخبين، وأن يكون الفوز للأفضل لا
أكثر ولا أقل، مشيرا إلى أن التاريخ في صالح الجزائر ولكن الحاضر قد يكون
بمعطيات مغايرة لأن الظروف تغيّرت على حد تعبيره.
مسؤول الجالية يتأسف لموقف التايب، يتذكر الساعدي ويؤكد على “لا إله إلا الله”
وأضاف
مسؤول الجالية الليبية في المغرب إدريس السنوسي يقول إنه كان يعشق التايب
الذي يحمل إسم “البرنس”، معتبرا إياه واحدا من أفضل المحترفين عبر تاريخ
ليبيا لكنه يقول: “لم أعد أحمله في قلبي منذ موقفه من ثورة 17 فبراير، وصف
الشهداء بالجرذان، وشبه علم الثورة المقدس بعلم زمبابوي، من يومها تغيرت
نظرتنا كلنا إليه”، وأضاف مسؤول الجالية أنه لم يكن يؤمن بوجود منتخب ليبي
في وقت القذافي بما أن المدربين كانوا مسيرين وليسوا مخيرين ويتذكر قائلا:
“كان منتخب ليبيا سيواجه الرجاء البيضاوي، وتنقلت إلى الملعب، جلست في
المنصة الشرفية وسألت عن إسم أحد اللاعبين لم أتعرف عليه، كان هزيلا ولا
يبدو عليه أنه يمتلك هيئة لاعب كرة قدم، لقد قيل لي إنه إبن القذافي،
فغادرت الملعب مسرعاً، لم يتركوا مجالا (أبناء القذّافي) إلا ودخلوه”. وختم
محدثنا كلامه بقوله بطريقة أنيقة قائلا: “من كانت تجمعهم جملة لا إله إلا
الله محمد رسول الله فلن يفرق بينهم أي شيء سواء دولة أخرى، أو مباراة
كروية مهما كان التنافس فيها”.
فيصل أصابع (صحفي ليبي): “ساحة الشهداء امتلأت بمناصري الخضر بعد لقاء مصر”
من
جهة أخرى، قال الصحفي اللّيبي فيصل أصابع أن ساحة الشهداء (الساحة الخضراء
في وقت الرئيس المقتول القذافي) امتلأت عن آخرها بعد نهاية مباراة الجزائر
– مصر بالفرحين بتأهل الجزائر، وأضاف: “هذا ما يؤكد العلاقات الأخوية بين
الطرفين، وهذا منذ قديم الزمان، لقد ناصرناكم بتعصب وأؤكد لك أن 100 من
المائة من الليبيين كانوا معكم، لا أتذكر أن هناك من التقيته قال لي إنه
شجع مصر”، وعن المباراة في حد ذاتها يقول صحفي قناة “العاصمة” الليبية التي
يوجد مقرها في تونس: “ستكون صعبة جدا على المنتخبين، يبدو لي التعادل أقرب
أو فوز صغير لليبيا، مع علمي بصعوبة الأجواء في الجزائر خلال مباراة
العودة”.
“الجمهور المغربي قد يناصرنا ولا أتوقع أن يحضر أكثر من 200 ليبي من طرابلس”
وكان
محدثنا قد أجرى حوارات مع المغاربة على مختلف أطيافهم لمعرفة رأيهم في
الجهة التي سيشجعونها في لقاء الأحد، وعن الخلاصة التي خرج بها يقول:
“أعتقد أن الجمهور المغربي يميل أكثر إلى جهتنا وأقول لك لماذا، هناك رهان
رياضي دائم بين المنتخبين الجزائري والمغربي ومن مصلحة المغاربة إقصاء
الجزائر، حتى لا يواجهوها في النهائيات، كما أن ليبيا من لجأت إلى اللعب في
المغرب وقد يكون هذا عاملا مهما”، وختم بخصوص توقعاته بشأن الجمهور الذي
يحضر قائلا: “سيكون جمهورا قليلا ولا أتوقع أن 200 ليبي سيحضرون لأجل
المواجهة من طرابلس، مع حضور بعض أعضاء الجالية المقيمة هنا، أتمنى فقط دعم
الجمهور المغربي”.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قليلون ومشاعرهم حارة... الليبيــون في المغــرب: “الجزائــريون خاوة، لا مكان للعـــداوة بينــنا، وتجــــار الفتـــنـــة لــــن يفلحــــــوا”
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تونس والجزائر خاوة اضحك من قلبك
» الليبيــون تعمـدوا الاستفزازت والخشونــــة والخــضــر” لـــم يسقطـــوا فـــي الفـــــخ
» الشخشوخة البوسعادية حارة و بنينة
» مختومة بوسعادية حارة وبنينة
» أي مكان......غير هذا المكان!!؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا ومساهماتكم تزيد في رقي المنتدى :: منتديات خاصة بالرياضــــــــــــــــــــــة :: كورررة الجزائريـــــة :: اخبار المنتخب الوطني-
انتقل الى: