زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا ومساهماتكم تزيد في رقي المنتدى
منتديات اولاد بوسعادة....الجزائر
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات اولاد بوسعادة
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
منتديات اولاد بوسعادة
زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا ومساهماتكم تزيد في رقي المنتدى
منتديات اولاد بوسعادة....الجزائر
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات اولاد بوسعادة
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
منتديات اولاد بوسعادة
زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا ومساهماتكم تزيد في رقي المنتدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا ومساهماتكم تزيد في رقي المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 20سؤالاً وجوابًا لحياة زوجية بعيدة عن المشاكل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
@
المدير العام
المدير العام
@


عدد المساهمات : 11028
نقاط : 56745
عضو نشيط : 10
تاريخ التسجيل : 24/05/2009

20سؤالاً وجوابًا لحياة زوجية بعيدة عن المشاكل  Empty
مُساهمةموضوع: 20سؤالاً وجوابًا لحياة زوجية بعيدة عن المشاكل    20سؤالاً وجوابًا لحياة زوجية بعيدة عن المشاكل  I_icon_minitime2/8/2010, 22:23

20 سؤالاً وجوابًا لحياة زوجية بعيدة عن المشاكل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بقلم: ميرفت محمد




الزواج.. مشوار العمر كما أطلق عليه العلماء، ومع تزايد الضغوط الحياتية ومشاغل الناس يزيد التخوف من الزواج الذي تحوَّل من سعادةٍ وطمأنينةٍ إلى أزمة ومشكلة عند البعض، وهو ما دفعنا إلى تقديم 20 سؤالاً وجوابًا من واقع الاحتكاك اليومي مع المُقبلين على الزواج، لنتعرَّف معًا على أسباب المشاكل والفشل، ونصل إلى نقطةِ انطلاقٍ من أجل بيت سعيد يرفع شعار "لا للمشاكل ونعم للتفاهم".
شجار قبل الزواج
تسأل إحداهن: "أنا في طريقي إلى الزواج، وأشعر أنني مختلفة كليًّا عن زوجي، يحدث بيننا شجار هائل في كل صغيرةٍ أو كبيرة، فأنا مرعوبة من مستقبل زواجنا".

وأخرى تقول إن زوجها المستقبلي بخيلٌ جدًّا وهو يبرر ذلك بأنه حريص.

وتشكو ثالثة من أن زوجها كثير التعريض في القول لدرجةِ الكذب.

ورابعة تقول إن أم زوجها وأهله فوق كل شيء عنده.

وهناك مَن تقول: "إن زوجي يقرر كل شيء بمفرده وكأنني لستُ في حياته".

وهذه فتاة تسألني وهي في غايةِ الرعب وتقول: "خائفة من الطلاق.. معظم صديقاتي طُلِّقْن في أول سنة زواجًا، كما أنني كلما طالعت الصحف أجد نسبة الطلاق في زيادةٍ مطردة في جميع أنحاء العالم على اختلاف المستويات المعيشية والثقافية والمادية والاجتماعية".

وأخرى تقول إن زوجها لا يهتم بها من الآن، فكيف بعد الزواج والتعود على بعضهما، وبالتالي اللا مبالاة وعدم الشعور بها كليًّا؟!

وهناك سؤالٌ لأخرى: "إن زوجي شديد الدقة، وكل أمر أظنه تافهًا لا يستحق أجده يفتح له سجلاً ويُدوِّن الأخطاءَ وكيفية معالجتها بالشكل الصحيح، وليس لديه مرونة كافية، والأمور عنده إما خطأ أو صواب؛ ليس هناك ثالث بينهما، ولا مجالَ للحوار".

وتقول أخرى: "أنا سوف أتزوَّج من أخرس؛ فزوجي شديد الصمت لا يتكلم إلا إذا حدثت كارثة أو أمر مهم".

وهذه تقول إنها درجة ثانية عند زوج المستقبل؛ "فهو يتحدث عن نفسه وأسرته وعمله فقط، وأشعر أنه لا يعطيني ولا أهلي قدرًا ومكانةً، وهذا يؤلمني".

وغير ذلك الكثير والكثير من التساؤلات عن سلبيةِ الرجل وعدم وجوده والتشاؤم والقلق المجهول.

وفي السطور القادمة محاولةٌ للوصول إلى نقطة التقاء حتى تعلم كل أمٍّ مَن تربي وكيف تربي ابنتها على مسئوليتها القادمة وكيف تساندها في اجتياز خطواتِ الزواج بنجاحٍ وسعادةٍ وتوفيقٍ من الله عزَّ وجل.

فالكثيرون ينتظرون السعادة ربما طوال عمرهم بعد أن يحصلوا عليها، ولا يدركون أن الحياة الهانئة هدفٌ لا يُحقَّق إلا بالجهد، وأن منغِّصات الحياة أيضًا فرص سعادة خفية لمَن يتقنون فن الصبر والاحتساب والرضا واليقين، وأن آفاق السعادة الرحبة ليست مكانها الدنيا وحدها.

والكثير من الأزواج والزوجات يبدءون حياتهم متوهمين أن السعادة قادمةٌ لا محالة وستأتي إليهم وهم مسترخون في أماكنهم، ولكن السعادة الزوجية هدفٌ غالٍ على كلِّ زوجين تعلَّما كيف يحققان وكيف يتقنان فن السعادة المشتركة.

أرى ابتسامةً فيها راحة وأمل وتفاؤل قد علت وجه كثيرٍ من بناتي، ولأنني لم أخاطبهن وحدهن هذه المرة، بل أخاطب شريكها الآخر أيضًا؛ فالحديث هنا للزوجين معًا، وكيف يسعيان معًا إلى تحقيق سعادتهما ويعيشان معًا في جنتهما على الأرض، ويلتقيان في ظلها اليوم، متحابَّيْن يوم لا ظلَّ إلا ظله، فتكونين له أجمل من الحور العين في الجنة، على الأرائك تنظرون؛ حيث السعادة والنعيم والراحة المطلقة الأبدية.

النشأة المختلفة
نتخيَّل أن امرأة القطب الجنوبي التقت برجلٍ من وسط إفريقيا، فكيف سنتخيَّل حياتهما على الأرض رغم بيئات النشأة المختلفة، إضافةً إلى الصفات المختلفة للمرأة عن الرجل على مستوى الشكل والجوهر والفطرة، ولنا أن نتعلَّم صفات ونكتسبها دون أن نلويَ عنق الصفات الفطرية، فلنردد معًا: هكذا خُلقنا، وفي الحديث "كلكم لآدم وآدم من تراب"، و"اعملوا فكل ميسر لما خُلِقَ له".

فإن الله إذا أراد شيئًا هيَّأ أسبابه، من ثَمَّ أتعسُ نفسًا مَن أراد أن يكون غير نفسه، والذكي الذي يدرس نفسه وصفاته ويسد الفراغ الذي وُضِعَ له.

للمرأة شأن وللرجل شأن آخر، ولكن نتعاون معًا فيما استطعنا؛ فحسان بن ثابت لا يجيد الأذان؛ لأنه ليس بلالاً، وخالد بن الوليد لا يقسِّم المواريث؛ لأنه ليس زيد بن ثابت، ويجمع علماء التربية على أنه ينبغي للمرء أن يحدد موقعه فلا يذوب في شخصيةِ غيره.

إن جمال صوتك أن يكون متفردًا، وجمال شكلك أن يكون متميزًا، ومع ذلك فإننا لسنا غرائب، والواقع المشترك يهمك أنت من خلال صفاتك وقدراتك؛ فإن الله لم يخلق اثنين يتفقان في الصورة الخارجية، فلماذا نريد أن نتفق مع الآخرين في صفاتنا ومواهبنا وقدراتنا والمرء بصفاته الغالبة؟!

فالتراب يحمل الكثير من الخير ويلتحق به القليل من الدرن، فيا سعادةَ من تغلب صفاتُ الخير فيه صفاتِ الذم فيساق إليك الثناء على شيء ليس فيك أحيانًا، ولا يقبل الناس فيك ذمًّا ولو كان صحيحًا.

لغة المرأة التي لا يفهمها الرجل
نخلص من الفقرة السابقة إلى أهمية فَهْم سنة الاختلاف؛ فالمرأة لها لغة لا يفهمها الرجل مباشرةً أو كما هي، وكذلك الرجل لغته مباشرة، وقد لا تفهمها المرأة كما يقصد؛ فعلينا أن نعيَ هذه السنة الكونية في كل شيء أمامنا.. الأرض والكواكب حولها الطيور والأسماك الحيوانات وأصغر المخلوقات، والفصول والأزمنة، حتى شكل الأرض يتغير كل فترةٍ من الزمن؛ فالإنسان الواحد داخله الاختلاف في الأجهزة ووظائفها، وكذا درجة حرارة الجسم كله تصل إلى 37 ْ أم الكبد فتصل إلى 90ْم، ونرى في النهاية إنسانًا متكاملاً ليس به خلل.

في كل لحظةٍ نرى الأضداد تسير معًا: الموت والحياة، "ميلاد طفل وموت إنسان"، الاستيقاظ والنوم، الخروج والدخول، الضحك والحزن، وهكذا يسير الكون في تناغمٍ عجيب رغم كل هذه الاختلافات في نفس اللحظة كما تختلف اللغات.. قال تعالى: ﴿وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ﴾ (الروم: من الآية 22)، ﴿وَمِنْ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ﴾ (فاطر: من الآية 27).

هذا الاختلاف يولِّد الإبداع، التكامل، التناغم، الابتكار، الجمال، التجديد، التفاؤل، الأمل، الطموح، إلى غيرها من الصفات من طلاقة، وقوة، ونماء التي تعني في مجملها "الإعمار"، ولهذا خُلقنا.

التوازن
الاختلاف يعني التوازن لا التنافر أو التطابق أو الاندماج شبه الكلي، ولتسأل كل واحدة نفسها، وكذا كل شاب: من أين أتى شريكة الآخر؟ أي من أين أتت الزوجة وكذا من أين أتى الزوج؟ من أين أتت امرأتي؟ ومن أين أتى رجلي؟ وسوف نجد أن لكلٍّ منهما صفاتٍ مختلفةً.

- مَن أسرته؟ من حيث المستوى الاجتماعي والمادي والثقافي والديني والخلقي.

- من الإخوة سواء للزوج أو الزوجة؟

فهل الرجل وسط أخوات بنات أم أن له بنين وبنات؟، وكذا البنت؛ هل إخوتها ذكور أم بنات فقط أم الاثنان معًا؟، ومن ثَمَّ نرى أن البنت وسط أولاد ذكور تتصف ببعضٍ من صفات الرجال؛ لذا قد تعاني في زواجها؛ لأنها قد تتناسى أنوثتها وكذا الرجل بين أخواتٍ بنات.

وقد يحدث العكس أن تكون المرأة أكثر خبرةً وحنكةً في التعامل مع الرجال بحكم معايشتها إخوتها الذكور، وكذا الرجل قد يجيد التعامل مع زوجته لتفهمه طبيعة المرأة وكيفيه التعامل معها.

كذلك ترتيب الفتى أو الفتاة في الأسرة؛ فالصغير يكون أكثر تدليلاً، وأقل تحمُّلاً بالمسئولية في معظم الأحوال، كما أن قد يكون المقرَّب للأبوين، وفي كثيرٍ من الأحيان تكون شخصيته اتكالية سلبية، ولكن سوف يكون حنونًا ودودًا؛ لما وجده من رعاية زائدة من الوالدين.

أما الأكبر في الترتيب فغالبًا يكون أقل اجتماعيًّا، جادًّا، أكثر تحملاً للمسئولية، صديقَ والديه قريبَ السن لهما، عايشهما في شبابيهما، لديه خبرة تطور مراحل العمر المختلفة وكيفية التعامل أثناءها، ومدى علاقته بالآخرين؛ جيرانًا وأقاربَ وأصدقاءَ.. هل أنتما أولاد جيل واحد؟ أي ما فارق السن بينكما؟

كل هذه وغيرها أمور التي تدور بداخلكما لها مدلول ومؤشر على شكل العلاقة وطبيعتها قبل الزواج وبعده، وهكذا نجد أن المرأة والرجل لا يقترنان بالحب فقط، ولكن هناك أشياء أخرى تؤكد وتُبقي على هذا الارتباط؛ فكلاكما صورة لمجتمعٍ عشنا فيه؛ فالرجل والمرأة وليدا أسرة وأخوات وبيئة معينة قد لا يكون سببًا في هذه البيئة أو هذا المجتمع، ولكن بوسعكما أن تختارا مجتمعكما الجديد المكون منكما وأسرتكما الصغيرة فيما بعد.

والخوف من الحياة الزوجية القادمة والفشل فيها ونهايتها بالطلاق بناءً على أخبار بعض الأصدقاء أو الذين فشلوا في حياتهم الزوجية ليست مقياسًا لحياتكما.

فحياتكما من صنع أفكاركما؛ فالأفكار التي تستثمرانها وتُفكِّران فيها وتعيشانها هي التي تؤثر في حياتكما، سواء كانت في سعادة أو شقاء.

لا تحزنا مما يُتوقَّع؛ فكثير مما يتخوفه الناس لا يقع؛ فإن الأوهام في الأذهان أكثر من الحوادث في الأعيان؛ فإن كثيرًا من الأخبار والتوقعات لا صحةَ لها.

قال تعالى: ﴿وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللهِ إِنَّ اللهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (44) فَوَقَاهُ اللهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا﴾ (غافر).

ولا تحطمْكما التوافه: هي قالت وهو قال.. أمه قالت.. أمها قالت.

اطرحا التوافه تذهب أكثر بهمومكما وتكونا فرحين مسرورين، واعلما أن مركَّب النقص قد يكون مركب كمال أو قوة قال تعالى ﴿لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ﴾ (النور: من الآية: 11).

فالرضا بالشكل والأهل والدخل والوظيفة والأبناء والمسكن يجعلكما في غاية السعادة ولا يعني كلامي القعود والاستسلام، بل العكس فالطموح للعلا من شيم العظماء، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا قامت القيامة وفي يد أحدكم فسيلة فإن استطاع أن يغرسها فليغرسها".

تلك دعوة- تكاد تكون فريضة- إلى العمل المستمر والمبدع حتى في أحلك الظروف وأصعبها حتى في نهاية العمر، فلا تنظرا إلى الجانب المظلم من الحياة، ولكن انظرا إلى المشرقِ منها، قال تعالى ﴿لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ﴾ (إبراهيم: من الآية 7).

وفي الحديث: "مَن أصبح والآخرة همه جمع الله شمله وجعل غناه في قلبه وأتته الدنيا وهي راغمة، ومَن أصبح والدنيا همه فرَّق الله عليه شمله، وجعل فقره بين عينه، ولم يأتهِ من الدنيا إلا ما كُتِبَ له".

استكشاف حاجاتنا
بناتي وأبنائي.. أعلم أنكم تقولون الآن: "هذا الكلام نسمعه كثيرًا، وممكن أن نقول أحسن وأكثر منه، ولكن ما الكلام العملي القابل للعمل به حتى نحصل على السعادة؟" وأقول أنا معكم في ذلك، وكنتُ في هذه اللحظة سوف أبدأ في الكلام العملي كما تقولون، ولنبدأ بالاحتياجات للرجال والنساء:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فإن استكشاف حاجاتنا العاطفية المختلفة قد يكون صعبًا إذا لم نتدرب عليه منذ الصغر، وهنا في هذه النقطة خاصةً فأنا أُعطي للجيل الحالي وسامَ الثقة بالنفس والقدرة على التعيير عن مشاعره واحتياجاته بكلِّ وضوحٍ وصراحة دون إخفائها على العكس من الأجيال السابقة، فكان منهج مداراة المشاعر السلبية وكتمانها السبيل الوحيد لديهم للعيش في عُشِّ الزوجية.

فلا تجد امرأةً تبوح بما لديها من مشكلاتٍ حتى تسير الحياة بدون مشاكل ولا شجار، وهذا يعد بمثابة بركانٍ يغلي بداخلها، ونجد أن الكثيرَ من البيوت تعيش على فوهةِ ذلك البركان، وأحيانًا ينفجر وتُهدم البيوت بعد عشراتِ السنوات من العيش الصوري معًا أمام الناس فقط أزواجًا، وداخليًّا لا تتعدى علاقاتهما كونهما جارين في مسكنٍ واحدٍ فقط.

الشفافية الدائمة
وهذه نصيحتي لكما: عبرا عن مشاعركما سواء كانت سلبية أو إيجابية؛ مما يُوجد بينكما الشفافية الدائمة، ولا يدع مجال لسوء فهم أحدكما للأخر، كما لا يُوجِد مجالاً لتراكم المفاهيم الخاطئة داخل كلٍّ منكما، وكذلك يُعين على قوةِ التفاهم بينكما، ويُعدُّ ذلك تدريبًا على القدرة على التعبير عمَّا بداخلكما سواء في العمل أو مكان الدراسة مع الناس في كل مكان؛ مما يُعين على التجديد والتطوير وتلافي الأخطاء في التعامل.

أحبابي.. أتركُ لكما طريقة التعبير؛ لأنها تعدُّ من الذوق الرفيع، فكلما كانت بشكلٍ رقيقٍ راقٍ كانت أكثر تأثيرًا وأدوم فعاليةً، فكما تحرصان على العنايةِ بالظاهر فليكن حرصكما على العناية بالباطن أيضًا؛ بالنفس الصافية من الكدرِ والغم والمشاكل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زهرة النرجس
عضو مميز
عضو مميز
زهرة النرجس


عدد المساهمات : 311
نقاط : 1490
عضو نشيط : 0
تاريخ الميلاد : 07/03/1995
تاريخ التسجيل : 23/06/2009
العمر : 29
المزاج : هاك و هاك

20سؤالاً وجوابًا لحياة زوجية بعيدة عن المشاكل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: 20سؤالاً وجوابًا لحياة زوجية بعيدة عن المشاكل    20سؤالاً وجوابًا لحياة زوجية بعيدة عن المشاكل  I_icon_minitime18/8/2010, 16:00

نعم مدير
شكرا لك على الموضوع القيم
وننتضر جديدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
20سؤالاً وجوابًا لحياة زوجية بعيدة عن المشاكل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  يوم في حياة زوجية سعيدة
» نصائح لحياة جميلة ♥
» نصائح زوجية مدعمة بأحديث نبويه
» المشاكل النفسيه عند الاطفال
» 7 نصائح للعازبات لحياة أكثر سعادة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا ومساهماتكم تزيد في رقي المنتدى :: منتديات الاســــــــــــــــــــــــــــرة :: العلاقات الاســـرية والزوجية-
انتقل الى: