موضوع يحتاج 99 ردا << ادخل لتعرف >>

السلام عليكم


الكل يعرف ان الله عز وجل له اسماء حسنى وهي 99 اسمـــ


من احصاها دخل الجنة .......

على كل عضو يدخل يذكر اسم واحد من اسماء الله عز وجل




الى ان نذكر جميع الاسماء في 99 رد ..



والهدف من الموضوع التذكير باسماء الله الحسنى...



انا ابدا "الرحمن"

اتمنى ردكم

اللهم اجعلها في ميزان حسناتك

الرحيم

دمت بهذا العطاء المستمر

يسعدني الرد على موضوعك مع اقتراح بسيط لو سمحت

بأن كل واحد يذكر اسم من أسماء الله الحسنى مع شرحه البسيط لتعم الفائدة

و بارك الله فيك

الملك

قال الله تعالى : ﴿فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ (116)﴾ (سورة المؤمنون)

فالله هو الملك صاحب التصرف المطلق الآمر الناهي الذي يصرف أمور عباده كما يشاء بجميع الوجوه ما علمناه منها وما لم نعلم.

القدوس: هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول.

و الله اقتراحك اعجبني كتير كتير مشكورة الينا

المهيمن هو الرقيب، لا تخفى عليه خافية، يعلم السر و أخفى، يعلم كل حركة و سكنة، إن تكلمت فهو يسمعك، و إن تحركت فهو يراك، و إن أضمرت فهو يعلم، و يحول بينك وبين قلبك،

القدووس

جزاك الله كل الخير

طرح مميز أختي فتاة الحزن واضافتك رووعة الينا

بارك الله فيكما وجزاكما كل الخير


السلام : وهو يعني في اللغة البراءة من العيوب والنقائص .. ويشمل في ثناياه معاني متعددة كالسكينة والأمان والاستقرار والهدوء .

العزيز


الله هو العزيز الذي لا يعجزه شيء، والشديد في انتقامه من أعدائه، والذي عز كل شيء فقهره وغلبه، والمنيع الذي لا ينال ولا يغالب، ذلت لعزته الصعاب، ولانت لقوته الشدائد الصلاب، وهب العزة لرسوله وللمؤمنين، فمن أراد العزة فليطلبها بطاعة الله، والتمسك بكتابه وسنة نبيه

الغفور
شكرا على المرور

الشكور
هو الذي يزكو عنده القليل من أعمال العباد، فيضاعف لهم الجزاء، وشكره لعباده مغفرته لهم.

الرزاق: والرزَّاق كما تعلمون صيغة مبالغة، وإذا جاء اسم الله عزَّ وجل بصيغة المبالغة فمعنى أنه يرزق العباد جميعاً مهما كثر عددهم ويرزق الواحد منهم رزقاً وفيراً لا حدود له، إما على مستوى مجموع المرزوقين، وإما على مستوى كمية الرزق، لذلك لم تأت الرازق بل أتت الرزَّاق، لأنه يرزق كل العباد ويرزق العبد الواحد كل شيء، إذا أعطى أدهش.

الجبار

له ثلاثة معان:

الأول: جبر القوة، فهو سبحانه وتعالى الجبار الذي يقهر الجبابرة ويغلبهم بجبروته وعظمته،
لثاني: جبر الرحمة، فإنه سبحانه يجبر الضعيف بالغنى والقوة، ويجبر الكسير بالسلامة،
الثالث: جبر العلو فإنه سبحانه فوق خلقه عال عليهم، وهو مع علوه عليهم قريب منهم يسمع أقوالهم، ويرى أفعالهم، ويعلم ما توسوس به نفوسهم،

الرحيم

البارىء


هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق ، القادر على ابراز ما قدره الى الوجود .

البارىء: هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق، القادر على إبراز ما قدره إلى الوجود.

الغفور

الخبير

الخالق

السلام

المدبر

الوهاب

الذي شمل عباده بكرمه و هبته

الواحد