لرجوع الى الضمير☞معادلة السماح

السلام عليكم



اهلا بكم معي ف موضوع سوف نجسده في هاته الافكار البسيطة ..كلمة سامحني او سامحيني او انا طالبة السماح وغيرها من التي نتصب في وعاء الغفران السماح والرجوع الى الحالة التي كان الاطراف عليها..المشكل انو هناك من تطلب منه السماح ولكن ادا لم يسامحك فهو حر وعلى الاقل لم يكن اناني معك لانه للاسف هناك من يرد على طلبك بكلمة من فوق المناخير او فوق القلب--مسامحك دنيا واخرة ولكن دون ان يحس بها بطريقة باردة المهم ان ما يقدر ما يتعامل معك من جديد أي مصلحته اولى من ان يتركك بلا كلمة انت مسامح--فهناك من لهم الجراة لان يوهموا الناس انهم حقيقة غفروا لهم برضى النفس والقلب لا يهمهم ان كان طالب السماح مقدس لطلبه يعطيه اهمية كبيرة حتى ممكن كلمة مسامح تبعث فيه نفس جديد لان له ضمير حي يحس بخطائه ف يصححه ..لهاته الدرجة اصبح البعض لا يعرفون السماح الحقيقي اصبح لعبة بين ايديهم ان يتلاعبوا بقلوب البشر.

ونجد البعض لا ليس له مكان ف قاموسه حول السماح وما يدور به وكانه يعتبره ضعف ان يستسلم ويطلب السماح من الغير..

--------------شكرا لكم ..ما رايكم ف السماح ف هدا العصر----------

شفتي و الله صح عندك الحق

الناس معادش تحترم مشاعر الاخرين