عيون لن تغمض لها جفون .......... اجساد تبقى واقفة طول الليل ...........شخصيات واجهت ا خطر اليالي السوداء ...................وتحديات في ايام العشرية الدامية.........ووووووووو
....كل هاته المهام تقوم بتاديتها اصحاب البدلة الزرقاء الدين ينتشرون هنا وهناك في كل مكان وفي كل زمان حرصا منهم لحفظ سلامة المواطن اينما حل ........ رجال يواجهون الخطر ويادون المهام الصعبة من اجل حفظ الامن العمومي ..... يعملون بوسع جهدهم من اجل سلامة المواطن وحمايته من الاخطار ............. رجال سهروا في تلك الليالي الدامية التي عاشتها الجزائر فواجهوها بكل عزيمة وقوة ............ واستشهد منهم الكثير ....... وقتل الارهاب منهم العديد من هؤلاء الرجال.... الذي لا ذنب لهم سوى السهر من اجل سلامة المواطن فقتل الارهاب كل من له يد او مد يد العون لاصحاب البدلة الزرقاء ...........سنوات مضت من العذاب والقتل والسباحة في بحيرات الدم الذي خلفها الارهاب الغاشم في حق سلك الشرطة .........لكن واجهوها بكل تحدي هم ورجال الدرك والحرس البلدي دون نسيانهم ..........واجهو الارهاب بكل عزيمة ومن دون خوف واستطيع القول انهم نجحوا في مهمنتم هاته واستطاعوا القضاء على خفافيش الجبال ...... انهم رجال الشرطة زبلرغم من كل هاته المجهودات والعمل الجدي الذي مارسته الشرطوة من اجل حماية المواطن .....الا ان اليوم وبكل صراحة نظرا للواقع المعاش مزال المواطن ينظر لعون الامن وكانه عدوا ليس له لا صلة وملة ..........وكان هذا العون اكل له رزقه او اي شيئ اخر و بالمناسبة التي تزامنت مع العيد الوطني للشرطة اردت كتابة هذا الموضوع ونسال لله عز وجل ان يهدي هاته الفئة الغاشمة التي تنظر للشرطي نظرة اخرى كانه عدواا فاللللللف مبروك للشرطة الجزائرية بمزيد من التالق والنجاح ان شاء للله ........اختكم ندى