زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا ومساهماتكم تزيد في رقي المنتدى
منتديات اولاد بوسعادة....الجزائر
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات اولاد بوسعادة
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
منتديات اولاد بوسعادة
زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا ومساهماتكم تزيد في رقي المنتدى
منتديات اولاد بوسعادة....الجزائر
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات اولاد بوسعادة
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
منتديات اولاد بوسعادة
زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا ومساهماتكم تزيد في رقي المنتدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا ومساهماتكم تزيد في رقي المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هل يحتاج زوجك إلى مدارس لتعليم الرومانسية؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ياسين زياية
مشرف
مشرف
ياسين زياية


اوفياء المنتدى .
عدد المساهمات : 4374
نقاط : 16053
عضو نشيط : 0
تاريخ الميلاد : 25/01/1990
تاريخ التسجيل : 09/01/2012
العمر : 34
الموقع : منتدي اولاد بوسعادة
المزاج : كل نهار كيفه

هل يحتاج زوجك إلى مدارس لتعليم الرومانسية؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل يحتاج زوجك إلى مدارس لتعليم الرومانسية؟   هل يحتاج زوجك إلى مدارس لتعليم الرومانسية؟ I_icon_minitime13/2/2012, 12:22

التعامل الراقي مع النساء مهارة يفتقدها بعض الرجال، والتعبير عن المشاعر الرومانسية قدرة لا يتمتع بها الجميع، وهو ما يفسر شكاوى الكثير من النساء من غياب الرومانسية عن حياتهن. ومن هنا جاءت في الخارج فكرة إنشاء مدارس وقنوات فضائية لتعليم الرجال الرومانسية، وطرق التعامل الراقي مع المرأة. فهل يمكن تطبيق هذه الفكرة لدينا؟ وهل تشعرين بأن زوجك في حاجة إلى هذه المدارس؟ وماذا يقول علماء الدين عن الفكرة؟


بدأت القضية بقيام مجموعة من رجال الأعمال في الهند بإنشاء مدارس لتعليم الرجال، في مختلف المراحل العمرية، الرومانسية في مدارس متخصصة تدربهم على سبل التحدث إلى الفتيات، وتكسبهم المهارات والقدرات اللازمة لذلك، ليصير المقبلون على الزواج رجالاً جذابين يوقعون النساء في حبهم، وليزيدوا ثقتهم بأنفسهم ويصبحوا أشخاصاً محبوبين.
وتعد أكاديمية «ريال مان» أشهر أكاديمية للرومانسية في الهند، يديرها مهندس برمجيات أعلن حرصه على جعل عملائه مرغوبين ويتمتعون بجاذبية لا تقاوم، عن طريق تعريفهم بسيكولوجية النساء، بحيث يمكنهم اتخاذ الخطوات المناسبة في العلاقات الرومانسية، وتعليمهم فن التقرب للنساء وجذبهن.

وكانت المفاجأة أن غالبية الدارسين، الذين تراوحت أعمارهم بين 22 و32 عاماً، اعترفوا جميعاً بأنهم استفادوا كثيراً وتم كسر حاجز الخجل، بل اعترف بعضهم بأنه تحول إلى «دونجوان» أو «روميو»، بعدما تعلم كيفية التقدم إلى امرأة والبدء بمحادثتها ومحاولة لفت انتباهها، ثم الحصول على رقم هاتفها دون إثارة غضبها. وقد ينتهي الأمر في كثير من الحالات بالزواج. أما المتزوجون الدارسون في تلك المدارس والأكاديميات فقد اعترفوا بأنهم أصبحوا أكثر سعادة وتفاهماً مع زوجاتهم.
ونظراً الى شدة الإقبال على تلك المدارس والأكاديميات، قرر بعض رجال الأعمال افتتاح قنوات فضائية لتعليم الرجال الرومانسية أيضاً، بعد أن أثبتت الدراسات الاجتماعية هناك أن أكثر من 50 في المئة من الرجال يعانون قلقاً في ما يتعلق بالتقرب إلى النساء.



نعم للرومانسية لا للمغازلة

توافق العميدة السابقة لكلية الدراسات الإسلامية في جامعة الأزهر الدكتورة عبلة الكحلاوي، على الفكرة بشرط أن يكون تعليم الرومانسية له غرض محدد، وهو الزواج الشرعي الذي وصفه الله تعالى بأن فيه «مودة ورحمة»، وهما المفهوم الشرعي للرومانسية فقال تعالى: «وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» آية 21 سورة الروم. بل إن معنى المودة والرحمة أوسع كثيراً من الرومانسية العاطفية بين الجنسين.

وتحذر من أن يكون الغرض من تلك المدارس والأكاديميات والفضائيات «تعليم المغازلة العابثة التي قد تؤدي إلى الانحرافات الأخلاقية وإيقاع المراهقات في شباك الرجال، لينتهي الأمر بكارثة بدلاً من الزواج الشرعي الذي فيه السعادة للرجال والنساء، مع التأكيد أن مبدأ «الغاية تبرر الوسيلة» مرفوض شرعاً، لأنه لا بد أن تكون الغاية نبيلة والوسيلة شريفة، ولهذا فأنا لديَّ مخاوف من انتشار الفكرة في مجتمعاتنا في ظل التقليد الأعمى للغير، وتراجع مكانة القيم والأخلاق في نفوس المراهقين والمراهقات».



التسلية

وترى أستاذة الشريعة في جامعة القاهرة الدكتورة ملكة يوسف زرار، أنه «من المحزن أن يتعلم الرجال كيفية إيقاع النساء في حبهم فقط، حتى لو كان ذلك بعيداً عن الزواج، مستغلين في ذلك صعوبة الزواج وكثرة متطلباته، فتتحول الرومانسية إلى «تسلية» وتمضية وقت جميل، سواء من خلال الأقوال أو الأفعال على حساب كرامة المرأة التي يتم إغواؤها وعفّتها».

وتدعو إلى أن تقترن الدراسة النفسية في تلك المدارس بالدراسة الشرعية، «بغية وضع ضوابط أخلاقية ليتوافق ما يتم تعليمه مع تعاليم الدين وأخلاق وعادات المجتمع، وخاصة أن الإسلام يعترف بغريزة الحب ولا يحاربها، وإنما يدعو إلى تقنينها بالعفة والزواج، محافَظةً على الأعراض والأنساب، وقد قال صلى الله عليه وسلم ما معناه «لست أرى للمتحابين إلا الزواج»».



شرط

وتصف العميدة السابقة لكلية الدراسات الإسلامية في جامعة الأزهر الدكتورة عفاف النجار الدين الإسلامي بأنه «منبع الحب والرومانسية، بدليل أنه دعا المقبلين على الزواج الى النظر المتبادل بينهما، وخاصة النظر من الرجل إلى المرأة فقال صلى الله عليه وسلم لصحابي خطب امرأة ولم ينظر إليها: انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما». وقال أيضا «إذا خطب أحدكم المرأة فإن استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل». وفي الوقت نفسه أكد الرسول، صلى الله عليه وسلم، أهمية استئذان المرأة في الزواج بمن تحب فقال، صلى الله عليه وسلم: «‏الْبِكْرُ تُسْتَأْذَنُ» قُالْتُ السيدة عائشة: «إِنَّ الْبِكْرَ تَسْتَحْيِي، قَالَ الرسول إِذْنُهَا صُمَاتُهَا». ورفض الرسول، صلى الله عليه وسلم، كذلك زواج المرأة بمن لا تحب وجعل الأب الذي يفعل ذلك آثماً شرعاً، ويجوز للمرأة التي تزوجت بمن لا تحب أن ترفع أمرها للقضاء ليفسخ عقدها احتراماً لمشاعرها، فقد جَاءَتِ امْرَأَةٌ بِكْرٌ إِلَى النَّبِيِّ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أَبِي زَوَّجَنِي ابْنَ أَخٍ لَهُ يَرْفَعُ خَسِيسَتَهُ بِي ولَمْ يَسْتَأْمَرْنِي فَهَلْ لِي فِي نَفْسِي مِنْ أَمْرٍ؟ فَقَالَ النَّبِيُّ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: نَعَمْ . فَقَالَتْ: مَا كُنْتُ لأَرُدُّ عَلَى أَبِي شَيْئًا صَنَعَهُ لكن أَحْبَبْتُ أَنْ يَعْلَمَ النِّسَاءُ أَلَهُنَّ فِي أَنْفُسِهِنَّ أَمْرٌ أَمْ لا».

كما أعطاها الإسلام الحق في الخلع إذا لم تكن تحب زوجها الذي لم يتحل «بالرحمة والمودة» معها، وأرى هذا المفهوم الإسلامي أوسع بكثير من الرومانسية العاطفية فقط، لأنه يتضمن الرحمة والمودة بكل معانيها». وترى الدكتورة عفاف أن الفكرة طيبة ونبيلة، وتؤدي إلى السعادة الزوجية، بشرط أن تلتزم الدراسة فيها الضوابط الشرعية، لأن الشيء إذا زاد على حده انقلب إلى ضده، فيكون مدخلاً للمعاكسات والنظر إلى الحرام وانتهاك حرمات الآخرين وأعراضهم، وهذا ما يرفضه الإسلام، فقال تعالى: «‏‏قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا»‏‏ الآيتان ‏ 30-31‏ سورة النور.



مواقف

ودعا الأستاذ في جامعة الأزهر الدكتور مبروك عطية إلى نشر تلك التجربة بضوابطها الشرعية، وخاصة أن كثيراً من المتعصبين يرون الإسلام تجهماً وعبثاً، حتى أنه قد يصل الأمر إلى تحريم التبسم في وجه الآخر، رغم قول الرسول، صلى الله عليه وسلم: «تبسمك في وجه أخيك صدقة»، فما بالك بالتبسم في وجه زوجتك التي تحتاج إلى الارتواء العاطفي.
واستشهد عطية بمواقف من حياة الرسول، يؤكد فيها أن الإسلام يدعو إلى الرومانسية المنضبطة بالدين، بل إن الزوج الرومانسي يثاب من الله على ذلك، فقال صلى الله عليه وسلم: «خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي»، وكانت علاقاته بزوجاته راقية ورومانسية جداً، وقد روت بعض زوجاته ذلك، خاصة أم المؤمنين عائشة، وهي الوحيدة التي تزوجها بكراً، وطبق ذلك عملياً حيث جاء في السنة أن النبي، صلى الله عليه وسلم، سابق السيدة عائشة، رضي الله عنها، مرتين في الأولى سبقته وفى الثانية سبقها فقال لها هذه بتلك.
وكذلك أن أم المؤمنين عائشة، رضي الله عنها، كانت تشرب من إناء فأخذه الرسول، صلى الله عليه وسلم، وسألها: من أي موضع شربت؟ فشرب مكان الأثر الذي تركته. والإمام عليٌّ بن أبي طالب، كرم الله وجهه، دخل على زوجته السيدة فاطمة الزهراء فوجدها تستاك، أي تنظف أسنانها بالسواك، فقال لها «حظيت يا عود الأراك بثغرها».



فهم خاطئ

أما عضو مجمع البحوث الإسلامية الدكتور عبد المعطي بيومي فيقول: «من المؤسف أن البعض يهاجم مشاعر الحب ويراها منقصة ومذمة ومذلة، وهذا خطأ جسيم وفهم خاطئ لتعاليم الدين، ولهذا نراهم لا يتوددون إلى زوجاتهم، ولا يعرفون للغزل سبيلاً. ولو نظروا إلى حياة الرسول، صلى الله عليه وسلم، ورأوا حبه الشديد لزوجاته، وخاصة السيدة عائشة، وكيف كان يلاطفها، لعلموا كيف يكون الحب بين الأزواج من صفات الكمال، وليس من صفات النقص، وكان صلى الله عليه وسلم، يحث بعض صحابته على الزواج بالأبكار من أجل الملاطفة، وقد كان في ذلك صريحًا وواضحًا».

وأضاف الدكتور عبد المعطي: «نعترف بأن هناك من الزوجات من يشتكين أزواجهن بعدم إظهار المودة لهن، وأن لا رحمة في قلوبهم، والحقيقة أن سبب ذلك أنهم لم يأخذوا رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قدوة لهم في تعاملهم مع زوجاتهم برومانسية».



الإثارة

وحذر أستاذ الاجتماع وعميد كلية الدراسات الإنسانية في جامعة الأزهر الدكتور نبيل السمالوطي من الرومانسية التي تتنافى مع الدين وأخلاق المجتمع، إذا تم تعليمها عن طريق المسلسلات العاطفية والأفلام الهابطة والوردة الحمراء وكلمات الغزل المتواصل مع من لا تحل للشخص شرعاً، تأثراً بمفهوم الرومانسية في المجتمعات الغربية أو غير الإسلامية بوجه عام.

وأشار إلى أن «احترام العواطف البشرية وحسن تعامل كل جنس مع الآخر يولدان الإحساس بالسعادة، ولهذا فإن هذه المدارس والقنوات الرومانسية ستلجأ إلى ما يتعارض مع عاداتنا التي تربينا عليها. لكن يمكن تدريس ذلك بشكل غير مباشر في المناهج الدراسية، وتدريب الأسر عليها من خلال دورات يتحدث فيها علماء النفس والاجتماع والتربية. أما تخصيص مدارس وقنوات لذلك فهذا ما أتحفظ عنه، لأنه قد يؤدي إلى ما لا تحمد عقباه، وخاصة بين المراهقين الذين يعانون بطبيعة الحال من عوامل الإثارة التي أدت ببعضهم إلى ارتكاب جرائم اغتصاب».



رومانسية الأفعال

وأوضح عميد التربويين العرب والأستاذ في كلية تربية عين شمس الدكتور حامد عمار أن «قصر مفهوم الإنسان الرومانسي على أنه الأكثر جاذبية للنساء مفهوم ضيق للغاية، لأني أرى الرومانسي هو الأكثر جدية في الحياة، والأرحم والأرفق بالناس، وخاصة زوجته، وأن يكون رومانسياً معها بالأفعال قبل الأقوال، لأنه يمكن أن يعود إلى بيته وهو يحمل وردة حمراء إلى زوجته، وفي الوقت نفسه يكون خائناً ومخادعاً».

وطالب بإدراج الرومانسية في المناهج الدراسية «بشكل يتوافق مع أخلاقنا وتقاليدنا الشرقية، حتى يشب الجنسان على أن العلاقة بينهما ليست حراماً بإطلاق، وأن الدين لا يدعو إلى أن يكون الإنسان غليظ القلب وعديم الود، لأن هذا ليس مفهوم الرجولة في الإسلام، بدليل أن سيرة حياة الرسول، صلى الله عليه وسلم، فيها من الرومانسية في العلاقات الزوجية الأسرية ما يفوق ما يدعو إليه دعاة الرومانسية العاطفية بين رجل وامرأة فقط. وكذلك هناك قصص رومانسية في التاريخ العربي والإسلامي يمكن أن يدرسها الطلاب والطالبات، للتأكيد بشكل غير مباشر أن الإسلام يحترم العواطف الإنسانية ولا يطارد المحبين، ولا يجفف منابع الود والاشتياق، لكن يهذب الشيء المباح حتى لا يفلت الزمام ويقع المرء في الحرام».
[b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
AZIZ

AZIZ


عدد المساهمات : 536
نقاط : 4349
عضو نشيط : 0
تاريخ الميلاد : 18/05/1993
تاريخ التسجيل : 30/08/2011
العمر : 31
الموقع : بوسعادة
المزاج : اعمال حسن

هل يحتاج زوجك إلى مدارس لتعليم الرومانسية؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يحتاج زوجك إلى مدارس لتعليم الرومانسية؟   هل يحتاج زوجك إلى مدارس لتعليم الرومانسية؟ I_icon_minitime13/2/2012, 12:55

ياسين ماعندي وش رايح انردلك بسكو كبيرا ونشد وقت وانا نقرا فيها
انقلك مشكور وخلاص
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل يحتاج زوجك إلى مدارس لتعليم الرومانسية؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرجل يحتاج الى امرآه تقوم بدور الحبيبه والام والابنه ........باختصار يحتاج الى امرآه
» منتهى الرومانسية
» الرومانسية في الجزائر
» لا تطلبي من زوجك ما ليس في مقدوره
» جزيرة الحلم و الرومانسية و الهدوء موريشيوس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
زياراتكم تسعدنا و تسجيلاتكم تشرفنا ومساهماتكم تزيد في رقي المنتدى :: منتديات الاســــــــــــــــــــــــــــرة :: العلاقات الاســـرية والزوجية-
انتقل الى: