جبت لكم اليوم فلم هندي رووووووووووووووعه
راح يعرض الخميس على قناة زي افلام
طبعا الكل يحب يتابع هندي
أتمنى لكم متآبعه ممتعه
يالله نبدء:
كان كومار يمشي في حاله
بين شوارع الهند
وفجأه
اطلق عليه مجرم الرصاص
واخترقت الرصاصه ظهره
وتمركزت في قلبه على طول
المجرم هرب
وصار كومار المسكين يصارع الموت
وفكر ؟
ماذا عساه أن يفعل في آخر لحظات حياته
قبل أن يدركة الموت .. فقر
أن يسير إلى البيت
فنهض..
والدماء تسيل من قلبه
(( وهو يصارع الموت))
ومن حسن حظه أنه أخيرا تعرف على فتاة
فتواعدوا..
وذهب للمطعم والرصاصه تعصر قلبه
(( وهو يصارع الموت))
كان كومار ذيب
سيطر على كوماري واخذ قلبها
فقرروا ان
يتزوجوا ودمه يسيل من قلبه إلى الركب
(( وهو يصارع الموت))
وبعد تسع شهور
أنجبت له ولد وسمياه
راج
راج كومار
(( وهو يصارع الموت))
تحامل على نفسه وذهب إلى المستشفى ليراه
وبعد خمس سنوات كبر راج
وعلمه كومار لعب الكوره
(( وهو يصارع الموت))
فنشأ راج سعيدا بتربيه صالحة
وبعد اربع سنوات من دراستة بالكلية
حصل على البكالريوس <<ركزوا ابوة لسع عايش
وذهب الاأب كومار
لحفل التخرج وهو ملطخ بالدماء
(( وهو يصارع الموت))
وبعد عشر سنوات من العمل الناجح
تعرف الابن راج على فتاة وقر أن يتزوجها
فذهب الأب كومار للزواج وهو ممتلئ بالدماء
والرصاصه تكاد تخنقه وتوقف قلبه
(( وهو يصارع ........................
والحمد لله
اصبح للولد راج طفل صغير
سموه سرندر
سرندر راج كومار
واصبح كومار جد
واستحمل الألم وقسوة الرصاصه
وذهب للمستشفى
(( وهو يصارع الموت
ومرت السنين والأيام
وكبر كومار
واصيب بمرض السكري !!
ولم يستطيع ان يغادر فراش المستشفى
فقد فتك السكري بعظامه
ولكنه
يستحمل الألم لعائلته
ويستحمل طلقة الرصاصه التي اصابته منذ أربعين سنه
بين ضلوعه المتمزقه
(( ومازال يصارع الموت))
وتقريبا خلص الفيلم وهو ما مات
صدق فلم هندي ..
وصدقوني آخر شي بيموتون كلهم إلا هو ما بيموت